جعيتا بلا كاميرات مراقبة: الأمن في خطر والمحاسبة واجبة

جعيتا بلا كاميرات مراقبة: الأمن في خطر والمحاسبة واجبة

image

جعيتا بلا كاميرات مراقبة: الأمن في خطر والمحاسبة واجبة
الانتخابات اقتربت... هل سيحاسب الناخبون؟

 

تواجه بلدة جعيتا تحديات أمنية متزايدة نتيجة توقف نظام كاميرات المراقبة عن العمل بسبب غياب الصيانة. هذا الواقع سمح بوقوع سلسلة من السرقات، حيث يدخل السارقون إلى الأحياء بثقة ويغادرون دون أن يرصدهم أحد.

ورغم أن المجلس البلدي الحالي برئاسة  الأستاذ وليد بارود أنفق، قبل نحو تسع سنوات، مبلغًا كبيرًا لإنشاء هذا النظام، إلا أن غياب المتابعة والصيانة جعله بلا جدوى، ما يطرح علامات استفهام كبرى حول الجدية في إدارة هذا الملف.

هذا التقصير استمر لسنوات، ودفع ثمنه أهالي جعيتا من أمنهم وطمأنينتهم. ومع اقتراب موعد الانتخابات البلدية، السؤال اليوم: هل سيحاسب الناخبون على هذا الأداء؟